واحد بيقول لتانى تصدق لو قولتلك
اني من اربع شهور بفكر فى موضوع
ومش قادر اخد قرار
وقالة خير هو موضوع انتحار
قالة حاجة فى نفس المشوار
حاجة مفيش واحد يقدر يتكلم فيها
ولاعد حد بيجيب سيرته
امع ان الكل نفسة فيها كبار وصغار
قالة خلاص استنىوقام قفل البيبان وطقطق الودان
وقالة وطى صوتك علشان الحيطة ليها ودان
وقالة بشوشينى يا همام
قالة انا من زمان
قالة اتصدق لو قولتلك انا كمان
قالة مش تصطبر لما اكمل الكلام
قالة كمل يا همام
قالة حاجة الشعب كلة نفسة فيها
وخصوصا الشغب الغلبان
بس ميقدرش يقدم عليها
قالة وانت اللي هاتقدم عليها
قالة ما انا من اربع شهور بفكر فيها
وكل اما انوى عليها
الاقى العملية زنقت
ومعتش قادر عليها
ومع ان كل يوم العيال بتفكرنى بيها
وبتقطع هدومى عليها
وقالة واية دخل العيال فيها
اصل نفسهم جت عليها
ربنا يقدرك ويقويك عليه
موعايزين اية واية اللى نفسهم فية
قالة عايزين صنية كيكة
قالة وسيبنى اقفل البيبان
وقولك الحيطة لية ودان
اقولك اية ربنا يخليك للعيال
ولما تعمل الكيكة متنساش ان احنا جيران
قالة يعم بس هية تبقى تكفى العيال
هناك 4 تعليقات:
ما أجمل هذة الكلمات ، وما أسود الوافع.
الغاز الطبيعى المصرى هدية لأسرائيل / النظام يستفيد بمليارات دولارات كعمولة عن هذه الصفقات
شن الدكتور محمد عزت عبد العزيز، رئيس هيئة الطاقة الذرية السابق، هجوما لاذعًا على النظام المصري، معتبرًا أنه يتمتع بعدم المسئولية، ووصفه بانه يتصرف مع طاقة مصر "بسفه وعدم دراية". وأكد أن بنود العقد مع اسرائيل مثيرة للضحك والشفقة، فالعقد يقضي بتصدير الغاز بـ 1,5 دولار للمليون وحدة حرارية، في حين أن السعر العالمي لتصدير الغاز هو 10 دولارات للمليون وحدة حرارية!! وأضاف عبد العزيز أنه لو استمر النظام في التعامل مع طاقات مصر بهذا السفه، سيأتي يوم قريب لا نجد فيه بترول أو غاز طبيعي.
قال النائب حمدين صباحي إن على مجلس الشعب المصري أن يعلن براءته أمام الرأي العام من الصفقة، لأنها لم تعرض عليه بنود اتفاقية تصدير الغاز الطبيعي إلى إسرائيل بسعر 1.5 دولار لكل مليون وحدة حرارية، وهو سعر أقل من سعر التكلفة البالغ 2.6 دولار.
المسالة يمكن تلخيصها فى العبارة التالية ( النظام يستولى على ثروة عامة استراتيجية هى الغاز الطبيعى ويحولها لملكية شخصية له ويبيعها للخارج رغم احتياج الوطن لها من أجل التنمية بل هو يبيعها للعدو اليهودى الذى سلب المسجد الأقصى ويسلب أرواح المسلمين صباح مساء ، بل يبيع هذه الثروة بأبخس الأثمان ، حوالى سدس قيمتها الحقيقية وهذا أكبر دليل على تربحه منها بالاضافة إلى انه عينه مكسورة أمام اليهود) .
القصيده بسيطه وجميله
وهى تعبر عن حال الشعب الغلبان
اللى بقى كل تفكيره ازاى يأكل العيال حتت كيك من نفسهم
تحياتى للجميع
إرسال تعليق