السبت، 23 أغسطس 2008

صينية كيكة

واحد بيقول لتانى تصدق لو قولتلك
اني من اربع شهور بفكر فى موضوع
ومش قادر اخد قرار
وقالة خير هو موضوع انتحار
قالة حاجة فى نفس المشوار
حاجة مفيش واحد يقدر يتكلم فيها
ولاعد حد بيجيب سيرته
امع ان الكل نفسة فيها كبار وصغار
قالة خلاص استنىوقام قفل البيبان وطقطق الودان
وقالة وطى صوتك علشان الحيطة ليها ودان
وقالة بشوشينى يا همام
قالة انا من زمان
قالة اتصدق لو قولتلك انا كمان
قالة مش تصطبر لما اكمل الكلام
قالة كمل يا همام
قالة حاجة الشعب كلة نفسة فيها
وخصوصا الشغب الغلبان
بس ميقدرش يقدم عليها
قالة وانت اللي هاتقدم عليها
قالة ما انا من اربع شهور بفكر فيها
وكل اما انوى عليها
الاقى العملية زنقت
ومعتش قادر عليها
ومع ان كل يوم العيال بتفكرنى بيها
وبتقطع هدومى عليها
وقالة واية دخل العيال فيها
اصل نفسهم جت عليها
ربنا يقدرك ويقويك عليه
موعايزين اية واية اللى نفسهم فية
قالة عايزين صنية كيكة
قالة وسيبنى اقفل البيبان
وقولك الحيطة لية ودان
اقولك اية ربنا يخليك للعيال
ولما تعمل الكيكة متنساش ان احنا جيران
قالة يعم بس هية تبقى تكفى العيال

هناك 4 تعليقات:

غير معرف يقول...

ما أجمل هذة الكلمات ، وما أسود الوافع.

غير معرف يقول...

الغاز الطبيعى المصرى هدية لأسرائيل / النظام يستفيد بمليارات دولارات كعمولة عن هذه الصفقات


شن الدكتور محمد عزت عبد العزيز، رئيس هيئة الطاقة الذرية السابق، هجوما لاذعًا على النظام المصري، معتبرًا أنه يتمتع بعدم المسئولية، ووصفه بانه يتصرف مع طاقة مصر "بسفه وعدم دراية". وأكد أن بنود العقد مع اسرائيل مثيرة للضحك والشفقة، فالعقد يقضي بتصدير الغاز بـ 1,5 دولار للمليون وحدة حرارية، في حين أن السعر العالمي لتصدير الغاز هو 10 دولارات للمليون وحدة حرارية!! وأضاف عبد العزيز أنه لو استمر النظام في التعامل مع طاقات مصر بهذا السفه، سيأتي يوم قريب لا نجد فيه بترول أو غاز طبيعي.

قال النائب حمدين صباحي إن على مجلس الشعب المصري أن يعلن براءته أمام الرأي العام من الصفقة، لأنها لم تعرض عليه بنود اتفاقية تصدير الغاز الطبيعي إلى إسرائيل بسعر 1.5 دولار لكل مليون وحدة حرارية، وهو سعر أقل من سعر التكلفة البالغ 2.6 دولار.

المسالة يمكن تلخيصها فى العبارة التالية ( النظام يستولى على ثروة عامة استراتيجية هى الغاز الطبيعى ويحولها لملكية شخصية له ويبيعها للخارج رغم احتياج الوطن لها من أجل التنمية بل هو يبيعها للعدو اليهودى الذى سلب المسجد الأقصى ويسلب أرواح المسلمين صباح مساء ، بل يبيع هذه الثروة بأبخس الأثمان ، حوالى سدس قيمتها الحقيقية وهذا أكبر دليل على تربحه منها بالاضافة إلى انه عينه مكسورة أمام اليهود) .

soly88 يقول...

القصيده بسيطه وجميله
وهى تعبر عن حال الشعب الغلبان
اللى بقى كل تفكيره ازاى يأكل العيال حتت كيك من نفسهم

غير معرف يقول...

تحياتى للجميع